~¤ô¤~ ورقة لماذا ... لماذا يقف؟ أقوى ورقة شاهدتها فى حياتي عن ذكر الله ... سارع واطبع وانشر تؤجر~¤ô¤~

~¤ô¤~ ورقة"لماذا...لماذا يقف؟" أقوى ورقة شاهدتها فى حياتى عن "ذكر الله"...سارع واطبع وانشر تؤجر ~¤ô¤~

ذكر الله من اعظم العبادات أجرا واسهلها عملا ...وهى وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أتاه رجلا قال :"يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيء أتشبث به" قال : "لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله " صححه الألبانى

فلنكثر من ذكر الله عز وجل ولا نضيع لحظات فى سكوت سواء فى المواصلات او فى اى مكان

وايضا نحب الخير لأهلنا وإخواننا فنخبرهم ولا نكون أنانيين ...بل ننشر هذا الخير ليستفيد كل من نعرف ومن لا نعرف

فساهم بنشر هذه الورقة الرائعة وخصوصا فى رمضان فالناس متعطشين وتنفتح قلوبهم فى هذا الشهر المبارك

فوزعها

وكل من يقرأ منها سيكون فى ميزان حسناتك بإذن الله ...وربما اعطاها لآخر وهاكذا... فتكون اضعافا مضاعفة

قال الله تعالى :" مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " البقرة :261

فضاعف حسناتك واكثرها ليوم تعز فى الحسنات ..وستحتاج الى حتى حسنة واحدة فى يوم لا ينفع مال ولا بنون ...وتصير الحسنة افضل من لو ملكت الدنيا وما فيها...ولا تحقرن من المعروف شيئا ...فهذا اسلم بسبب ابتسامه وهذا التزم بسبب كلمة

وتذكر هذا الحديث :" من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ، ولا يصعد إلى الله إلا الطيب ، فإن الله يتقبلها بيمينه ، ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه ، حتى تكون مثل الجبل " رواه البخارى

فلنصدق الله عز وجل ...فإن تصدق الله يصدقك ...ونخلص له اعمالنا وسنرى الخير فى الدنيا والآخرة

اسأل الله أن يتقبل منا ويبلغنا رمضان ويرزقنا الإخلاص والسداد والتوفيق

ولتحميل الورقة :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

"إذا لم يفتح الموقع عليكم بعمل ريفريش للصفحة عدة مرات حتى يفتح فأحينا الضغط عليه يكون كبيرا"

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة الورقة :

" الخلف "

شارك وانشر الموضوع فى كل مكان : على النت وعلى الايميلات وعلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ...جعله الله فى ميزان حسناتكم